مساء الفل والورد فترة كان واحد مع أبو وليد سارين مع خط بري فهالواحد قلبة خضر مولي وهويان وقعد يهيجن على أبو وليد ويسمعه ويقول :
يانفس سجي وأدلهي لاتحرين = ماعاد باقي شي يسوى الندامة
أدري غلاها طاغين بالشرايين = ومافيك عرقٍ مايضخ بغرامه
أم العيون اللي تضيع ملايين = من حسن حظي صرت غاية مرامة
ياليت خلي من دناياي الادنين = لوكنت في لندن وهو بالمنامه
مار البلا أنه من هكالربع الأقصين = لوهو بجنبي تقل فوق الغمامه
كانت وكانت وأنتهت قصة أثنين = شربوا قراح الحب وخلو حرامه
كنه كسوف الشمس بين الصلاتين = ماعدت أميز ضوها من ضلامه
ودعت حبٍ في خيالي له سنين = ودعت وصل اللي براني هيامه
رد علية أبو وليد بهذه الرائعة وأتضح أن قلبة خضر أكثر من خوية :
(فلان ) لاتشكي ترا لي زمانين = والقلب ينزف مثل جرح الحجامة
جرح الحجامه ينتهي بعد يومين = لا كِن جرحي ثابتن تقل شامة
رسماً على صفح الجبل بين ضلعين = من عهد قوم شعيب بأسفل تهامه
أحبها ياذيب حب المساجين = للعفو من شيخٍ تعلى الزعامة
وأحبها ياذيب حب الشجيعين = للنصر في يومن تطاير عسامة
وأحبها ياذيب حب الكريمين = للطيب والعزة وحب الشهامه
وأحبها ياذيب حب البخيلين = للمال والدنيا وطرش الجهامة
كني رضيعن ذوقوة الأمرين = متولعن بأمه بحزة فطامة
رقد بحضن أمه وبين الذراعين = وصحى ماغير فراشها والعمامة
أمه تحت صم الصخر فوقها الطين = ولفوا جدايلها على متر خامه
والورع ببكاه أزعج اللي معزين = وان قيل وش تبغى يقول ابي مامه
عند جارة أمه شينتن طبعها شين = ملعونتن بالخبث فيها قرامه
قامت بدال الكف تعطية كفين = من رهبته منها تراجف عظامه
متسلطة مثل اليهود بفلسطين = وهي تكرهه كرة اليهود لأساامة
ان حضر ابوه تبين الحسن لحسين=والموت ان غاب الابو في دوامه
وفجأة طلعت لهم أرنب وراحوا يرددونها وشطفوا الحب وما كملو القصيدة حتى تاريخه
هذا اللي ذاكرة وناسي بعض البيوت العذر والسموحه
يانفس سجي وأدلهي لاتحرين = ماعاد باقي شي يسوى الندامة
أدري غلاها طاغين بالشرايين = ومافيك عرقٍ مايضخ بغرامه
أم العيون اللي تضيع ملايين = من حسن حظي صرت غاية مرامة
ياليت خلي من دناياي الادنين = لوكنت في لندن وهو بالمنامه
مار البلا أنه من هكالربع الأقصين = لوهو بجنبي تقل فوق الغمامه
كانت وكانت وأنتهت قصة أثنين = شربوا قراح الحب وخلو حرامه
كنه كسوف الشمس بين الصلاتين = ماعدت أميز ضوها من ضلامه
ودعت حبٍ في خيالي له سنين = ودعت وصل اللي براني هيامه
رد علية أبو وليد بهذه الرائعة وأتضح أن قلبة خضر أكثر من خوية :
(فلان ) لاتشكي ترا لي زمانين = والقلب ينزف مثل جرح الحجامة
جرح الحجامه ينتهي بعد يومين = لا كِن جرحي ثابتن تقل شامة
رسماً على صفح الجبل بين ضلعين = من عهد قوم شعيب بأسفل تهامه
أحبها ياذيب حب المساجين = للعفو من شيخٍ تعلى الزعامة
وأحبها ياذيب حب الشجيعين = للنصر في يومن تطاير عسامة
وأحبها ياذيب حب الكريمين = للطيب والعزة وحب الشهامه
وأحبها ياذيب حب البخيلين = للمال والدنيا وطرش الجهامة
كني رضيعن ذوقوة الأمرين = متولعن بأمه بحزة فطامة
رقد بحضن أمه وبين الذراعين = وصحى ماغير فراشها والعمامة
أمه تحت صم الصخر فوقها الطين = ولفوا جدايلها على متر خامه
والورع ببكاه أزعج اللي معزين = وان قيل وش تبغى يقول ابي مامه
عند جارة أمه شينتن طبعها شين = ملعونتن بالخبث فيها قرامه
قامت بدال الكف تعطية كفين = من رهبته منها تراجف عظامه
متسلطة مثل اليهود بفلسطين = وهي تكرهه كرة اليهود لأساامة
ان حضر ابوه تبين الحسن لحسين=والموت ان غاب الابو في دوامه
وفجأة طلعت لهم أرنب وراحوا يرددونها وشطفوا الحب وما كملو القصيدة حتى تاريخه
هذا اللي ذاكرة وناسي بعض البيوت العذر والسموحه
تعليق