[align=center]تعريف بأخو ثقلة :
الشيخ نواف بن ظاهر العواجي العنزي الوايلي .
هوأول من قدم بقسم كبير من قبيلة ولد سليمان إلى سوريا في الربع الأخير من القرن التاسع عشر الميلادي حاملاً معه بيرق قبيلته .
اشتهر بالبسالة والرجولة في جميع غزواته ولكنه كان نديم الحظ بعدم الاستجابة لدعوات السديري أحد وزراء أمير نجد المقربين بالكف عن الغزو والاستقرار في إحدى الهجر بديرته , مؤثراً الجاه والرخاء والتنعم برغد المعيشة وهنائها على ممارسة الفروسية ديدن العرب أجداده الأوائل . تاركاً نجد ومتوجها ً إلى بادية بلاد سوريا حيث المجال أوسع للوثب و للحروب.
ومن أهم بطولاته : غزوته المشهورة على إحدى القبائل 0000 وفور وصوله تعرضت القبيلة ذاتها لغزو خارجي . فنخته زوجة شيخ القبيلة بعد أن عرفت ان صاحب البيرق هو أخو ثقلة بقولها : ( وين أخو ثقلة ) فما كان منه إلا أن لب النداء ، وكر على الغازين وخلص منهم الحلال الذي غنموه ، وهذه الواقعة معروفة عند الكثير من الرواة الآن ولكم للأسف الشديد يحاول البعض نسب هذه الواقعة إلى غيره في قبيلته وهذا لا يجوز .
وفي ظل مشيخته نعمت قبيلة ولد سليمان في بوادي الفرات بالعزة والرفعة والاستقلالية واحترام القبائل المجاورة لها.
- نهايته :
كانت نهاية الشيخ نواف بن ظاهر العواجي بسبب الضمأ حيث انقطع من الماء في في بوادي حائل ومات عطشاً مع رفاقه .
وقد قيل به العديد من القصائد منها مطلع هذه القصيدة والتي مازال محبي البداوة ينشدونها في مجالس سمرهم وأحاديثهم في سوريا والأردن والخليج :
ترى الجمل ما عليه خلافْ فكه من القوم بالسيفِ
ولد العواجي ذرى من خافْ من فوق رأسه رفاريفِ
إسماعيل السلامات[/align]
الشيخ نواف بن ظاهر العواجي العنزي الوايلي .
هوأول من قدم بقسم كبير من قبيلة ولد سليمان إلى سوريا في الربع الأخير من القرن التاسع عشر الميلادي حاملاً معه بيرق قبيلته .
اشتهر بالبسالة والرجولة في جميع غزواته ولكنه كان نديم الحظ بعدم الاستجابة لدعوات السديري أحد وزراء أمير نجد المقربين بالكف عن الغزو والاستقرار في إحدى الهجر بديرته , مؤثراً الجاه والرخاء والتنعم برغد المعيشة وهنائها على ممارسة الفروسية ديدن العرب أجداده الأوائل . تاركاً نجد ومتوجها ً إلى بادية بلاد سوريا حيث المجال أوسع للوثب و للحروب.
ومن أهم بطولاته : غزوته المشهورة على إحدى القبائل 0000 وفور وصوله تعرضت القبيلة ذاتها لغزو خارجي . فنخته زوجة شيخ القبيلة بعد أن عرفت ان صاحب البيرق هو أخو ثقلة بقولها : ( وين أخو ثقلة ) فما كان منه إلا أن لب النداء ، وكر على الغازين وخلص منهم الحلال الذي غنموه ، وهذه الواقعة معروفة عند الكثير من الرواة الآن ولكم للأسف الشديد يحاول البعض نسب هذه الواقعة إلى غيره في قبيلته وهذا لا يجوز .
وفي ظل مشيخته نعمت قبيلة ولد سليمان في بوادي الفرات بالعزة والرفعة والاستقلالية واحترام القبائل المجاورة لها.
- نهايته :
كانت نهاية الشيخ نواف بن ظاهر العواجي بسبب الضمأ حيث انقطع من الماء في في بوادي حائل ومات عطشاً مع رفاقه .
وقد قيل به العديد من القصائد منها مطلع هذه القصيدة والتي مازال محبي البداوة ينشدونها في مجالس سمرهم وأحاديثهم في سوريا والأردن والخليج :
ترى الجمل ما عليه خلافْ فكه من القوم بالسيفِ
ولد العواجي ذرى من خافْ من فوق رأسه رفاريفِ
إسماعيل السلامات[/align]
تعليق