[align=center]هي ان يصلي المرء ركعتين من غير الفريضة في أي وقت من الليل أو النهار يقرأ فيهما بما شاء
بعد الفاتحة ثم يحمد الله ويصلي على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ثم يدعو بالدعاء الذي رواه
البخاري من حديث جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال كان النبي يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها
كالسورة من القران يقول اذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم يقول اللهم إني
أستخيرك بعلمك واستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم
وأنت علام الغيوب اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال
في عاجل أمري واجله فاقدره لي وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شرُ لي فاصرفه عني واصرفني عنه
واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به ويسمي حاجته
من فوئد الاستخارة
دليل على تعلق قلب المؤمن بالله عز وجل في سائر أحواله
الرضا بما قسم الله وقدر للإنسان
من اسباب السعادة في الدنيا والاخرة
راحة الإنسان حيث يسعى بما تيسر له من الأسباب بعد أن يطلب الخير من الله وحيثما رضي وقنع فارتاح
الحاجة إليها ملحة في كل أمر صغير أو كبير
الاستخارة ترفع الروح المعنوية للمستخير فتجعله واثقاً من نصر الله له
الاستخارة تزيد ثواب المرء وتقربه من ربه
الاستخارة دليل على ثقة الإنسان في ربهووسيلة للقرب منه
المستخير لا يخيب مسعاه وإنما يمنح الخيرة ويبعد عن الندم
في الاستخارة تغظيم لله وثناء عليه
في الاستخارة مخرج من الحيرة والشك وهي مدعاة للطمأنينة وراحة البال
في الاستخارة امتثال للسنة المطهرة وتحصيل لبركتها
وجزاكم الله كل خير[/align]
بعد الفاتحة ثم يحمد الله ويصلي على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ثم يدعو بالدعاء الذي رواه
البخاري من حديث جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال كان النبي يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها
كالسورة من القران يقول اذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم يقول اللهم إني
أستخيرك بعلمك واستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم
وأنت علام الغيوب اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري أو قال
في عاجل أمري واجله فاقدره لي وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شرُ لي فاصرفه عني واصرفني عنه
واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به ويسمي حاجته
من فوئد الاستخارة
دليل على تعلق قلب المؤمن بالله عز وجل في سائر أحواله
الرضا بما قسم الله وقدر للإنسان
من اسباب السعادة في الدنيا والاخرة
راحة الإنسان حيث يسعى بما تيسر له من الأسباب بعد أن يطلب الخير من الله وحيثما رضي وقنع فارتاح
الحاجة إليها ملحة في كل أمر صغير أو كبير
الاستخارة ترفع الروح المعنوية للمستخير فتجعله واثقاً من نصر الله له
الاستخارة تزيد ثواب المرء وتقربه من ربه
الاستخارة دليل على ثقة الإنسان في ربهووسيلة للقرب منه
المستخير لا يخيب مسعاه وإنما يمنح الخيرة ويبعد عن الندم
في الاستخارة تغظيم لله وثناء عليه
في الاستخارة مخرج من الحيرة والشك وهي مدعاة للطمأنينة وراحة البال
في الاستخارة امتثال للسنة المطهرة وتحصيل لبركتها
وجزاكم الله كل خير[/align]
تعليق