[align=center]اعجب لامة تملك كل مقومات الحياة وترضى لنفسها ان تموت وتملك جميع مقومات السيادة
وترضى ان تذل وان تهان لقدبات من الواضح الصريح ان الامة اليوم في مشروعها الحضاري
الجديد ليست محتاجة الى منهج قويم او دستور سليم فذلك امر كثيناه بمنهج الله سبحانه وتعالى
وانه لكتاب عزيز لاياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد فهو منهج تنزه
عن النقص وتبرا من العيب واستعلى فوق الاهواء والشهوات واكتملت له جوانب الكمال والتمام
وهو المنهج الوحيد على الارض الذي امتاز بالربانية فلا دخل فيه للبشر الافي القيام بتنفيذه
وامتاز بالواقعية فلا مجال فيه للتهويمات الخالية او النظريات المثاليه التي تستحل على التطبيق
وانما هو يتعامل مع النفس الانسانية معترفآ بضعفها مقرآ بقصورها
متفهمآ لحاجاتها الضرورية مرتقيآ بها من ثقلة الجسد وارتكاسة الوحل الى خفة الروح
وحكمة العقل لأنه منهج الخالق لمخلوقه وحكمة الصانع في صنعته
[الايعلم من خلق وهو للطيف الخبير] [/align]
وترضى ان تذل وان تهان لقدبات من الواضح الصريح ان الامة اليوم في مشروعها الحضاري
الجديد ليست محتاجة الى منهج قويم او دستور سليم فذلك امر كثيناه بمنهج الله سبحانه وتعالى
وانه لكتاب عزيز لاياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد فهو منهج تنزه
عن النقص وتبرا من العيب واستعلى فوق الاهواء والشهوات واكتملت له جوانب الكمال والتمام
وهو المنهج الوحيد على الارض الذي امتاز بالربانية فلا دخل فيه للبشر الافي القيام بتنفيذه
وامتاز بالواقعية فلا مجال فيه للتهويمات الخالية او النظريات المثاليه التي تستحل على التطبيق
وانما هو يتعامل مع النفس الانسانية معترفآ بضعفها مقرآ بقصورها
متفهمآ لحاجاتها الضرورية مرتقيآ بها من ثقلة الجسد وارتكاسة الوحل الى خفة الروح
وحكمة العقل لأنه منهج الخالق لمخلوقه وحكمة الصانع في صنعته
[الايعلم من خلق وهو للطيف الخبير] [/align]