يَآ فِلآنّ فِيّ خَ،ـآطِرِيّ لِڪ ڪلمَهّ .,~ (انفاس مشتعله)

خـضـعت لـهـا في الحب من بعد عزتي ........... و كـل محب لـلأحـبـة خـاضـــــــــــع.

و لقد عـهدت الـنار شـيـمـتها الـهــدى ........... و بـنار خـديـك كـل قـلـب حائـــــــــر

ما كنت أعرف ( السهر والشوق والدمعه )
من قبل أعرفك, وشوف الحين وش جاني ؟

( من أول ) ,,,أرتـاح فـ اللمٌـات والجمعَـه
وهالحين ما ارتاح غير إن صرت وحداني ؟

اشتاق لك واكلمك كل ما اشتاق
عنك الثواني كنها شهور وسنين
وعليك قلب من ضنا الشوق خفاق
ابيك لكن وين دارك وانا وين

دآيم بخير وخآطرك ( رايق ) ،
ترإك لآ ضقت ، . . قلبي حيل ..{ يوجعني !

يآقلب عآفنآ وحنآ مآبعد عفنآه
مآجبر فينآ بس آبي آعرف وش هو له

وحنآ لجله خآطر آلغآلي كسرنآه
وقلنآ يهون آلكل لعيونــــــــــــــــــــــه


يآلله طآلبك تحفظه لعين ترعآه
وصآحبي لآ تقطع عني علومــــــــــه


وذكره بآللي كآن لي ويــــــآه
بيوم آلمسن ضآعت علـــــــــــــومه


يوم صآحبي دخل لآ عدمنآه
حآلة توتر بي وبآلمسن لحظه دخوله


فلسفة غلآ يشرحهآ يمنآي ليمنآه
وآزرآر آلكيبورد تشكي جنوني وجنونه


كلآم وبآلغلط نقول كتبنآه
آربع حروف ونقول ماهي بمقصــــــــــوده


هذآ بعض مآكآن لي ويآه
كيف لوعلآقة حب وجنونــــــــــــــــــــــــه

وختآم آللي كآن ويآه
رآح ولبى ندآهم بسهولــــــــــــــــــه

كنهآ فرصه وجآت لحدآه
وآلبلوك ذهلني بقدومــــــــــــــــه

دخيلك لا تناظرني تــرى بعض العيــون خبال
دخيلك لا تزيـــد الطين بلــه وانت فـ اعماقي

هو الهوى بعتـه ولانـي بشاريـه
ومن باعني بالرخص بعته انا بلاش
ماحب طول الهرج وكثر المشاريـه
وارفع انا نفسي ولا امشي مع اللاش

أبيك تسقيني من الحب بالكاس
000 ما اروى الوله لو كان فمي بفمه

ياغالي(ن) بالقلب ياكل الاحساس

000 عشقي اكتمل و بك إنتـ أتمه

ما غيرك أبغى يا هوايا من الناس 000

متربع(ن) في عرش صدري تضمه


الروح وحده والمشاعر والأنفـاس 000

متخالط(ن) بالعرق دمي ودمه

تَدرِي..
مرَّات البُكا يِعَرِبْ جُمَل ..
ويِسِدْ [ أحْيَانَا ] فَرَاغَاتَ الجَوَابُ..
ويِكْتِمِلْ..
مُو كِلْ مِنْ يَبَكِيْ يُمُوُتْ !..
ولا كِلْ حِزْنك يِكْسِرَ الصَوُتْ بـ سُكُوتْ..
يِمْكِنْ يِكُوُنَ الحِزْنْ [ أَحْيَانَاً ] : أَمَلْ

نِسَآنِي و رَآ‘إأحْ
تَرَكْنِي بِعِز آحْزَانِي
وَلَاْ همّه آنَا وقَلْبِي
أعَانِي وَإلّاْ مَآ أعآنِي
نِسَىْ إنّي آحبّهْ حِيل وبِـغْيَآبَه مَآ آنَامْ آلْلّيْل ..!