[align=center]
أخي الكريم / أختى الكريمة
قال صلّى الله عليه وسلّم: "من صلّى الفجر في جماعة، ثمَّ قعد يذكر الله تعالى حتى تطلع الشمس، ثمَّ صلى ركعتين كانت له كأجر حجَّة وعمرة تامة ".
قال صلّى الله عليه وسلّم: "كل امرئ في ظلّ صدقته حتى يقضى بين النَّاس".
ورمضان فرصة، فقدِّم فيه ما يكون لك ظلاً يوم القيامة.
"ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل من إذا قطعت رحمه وصلها".
لما لا نكون المبادرين في وصل رحمنا ؟؟؟؟
كلَّنا يعرف من نفسه عادات غير حسنة: كتأخير الصلاة عن وقتها، وكثرة الحركات في الصلاة، ، والسهر، ومشاهدة ما لا يجوز في التلفاز، وإطالة الحديث على الهاتف وإضاعة الوقت .. وغيرها
ألم يحن الوقت لأن نمسك بناصية العزم، ونبدأ طريق التصحيح خطوة خطوة ؟
جاء في الحديث القدسي : "أنا مع عبدي ما ذكرني، وتحرَّكت شفتاه بي" كما ورد عن النبي صلّى الله عليه وسلّم في يوم الجمعة: "إنَّ من أفضل أيَّامكم يوم الجمعة فأكثروا عليَّ من الصلاة فيه فإنَّ صلاتكم معروضة عليَّ" .
الكتاب لا يعطي سرَّه إلاّ لمن يقرؤه فلماذا لا نمسك ولو كتيبا صغيرا ونقرأوه طبعا دون ان نهمل قراءة كتابنا الاعظم القرآن الكريم
تعمدني نصحك بالسر.......؟ لماضا لا نكون رقيقين في تعاملنا شفافين في معاملاتنا وننصح من يقصر من احبائنا بطريقه سلسلة لا منفرة ولا هجومية فالنصيحة واجب ....
(( الدين النصيحة .))
على الخير والمودةوالمحبه نلتقي
أجمل تحية وأرق سلام
[/align]
تعليق