الرجل العظيم "الأسطورة" انه فرحان بن عايد العنزي الذي حارب مع الملك عبدالعزيز (رحمه الله) ست غزوات ...
أكبر معمر في تبوك شارك المؤسس في التوحيد ...
لقد عاش متنقلأ بين ربوع المملكه باحثاً عن الماء والكلاء كغيره من البادية ..
تجول في نجد وترعرع فيافيها حتى أستقر به الأمر في النهاية عند أحد أبنائه بتبــــوك....
وعندما تراه تبهرك روحه المرحـه ويعجبك حديثه الذي تفوحه منه رياحين التراث والأصاله .
وكان يحكي لناس عن ذكرياته وكيف كانت الحياة في الماضي . ومالفرق بينها وبين الحاضر..
يقول:كانت حياتنا صعبة وقاسية . نتنقل بالجمال والخيل .
وزادنا التمر وشرابنا اللبن والقهوة . وكنا نبحث عن الحياة في كل مكان ونرحل خلف الربيع ..
وكان يحكي لنا رحمه الله الكثير والكثير من المشاهد والقصص ...
أنه فرحان العنزي الذي أصبح عمره 140 عام وله خمسون حفيداً
نعم له خمسون حفيداً وأنا واحد من أحفاده . . أنه جدي
الذي كان يحكي لنا الكثير والكثير من المشاهد والروايات عن حياته
توفي في تاريخ 20/3/1429
وقامت جريدة عكاظ بلقاء معه
في اواخر عمرهـ وتحدثو معه عن بداية توحيد البلاد
وعن مواقفه مع الملك المؤسس
وكذالك هناك لقاء معه سابق مع جريدة المدينه
واليوم نحيي تاريخه ونذكره جعله الله من اهل الجنه
وكل من يقراء الموضوع يدعي له برحمه والفردوس الاعلئ من الجنه
رحمه الله
والمزيد من التفاصيل على هذا الرابط
تعليق