أصحو في إحدى الليالي على نداء والدي الذي رحل عني منذ زمن بعيد
فأبعث الضوء في أرجاء غرفتي لأراه
فلا أرى أحداً
فأعود وأرتمي على وسادتي الوردية
وأوجه لعناتي إلى إبليس اللعين
الذي حمل صدى صوت والدي ليزيد أحزاني
أصحو في إحدى الليالي على نداء والدي الذي رحل عني منذ زمن بعيد
فأبعث الضوء في أرجاء غرفتي لأراه
فلا أرى أحداً
فأعود وأرتمي على وسادتي الوردية
وأوجه لعناتي إلى إبليس اللعين
الذي حمل صدى صوت والدي ليزيد أحزاني
أصحو في إحدى الليالي على نداء والدي الذي رحل عني منذ زمن بعيد
فأبعث الضوء في أرجاء غرفتي لأراه
فلا أرى أحداً
فأعود وأرتمي على وسادتي الوردية
وأوجه لعناتي إلى إبليس اللعين
الذي حمل صدى صوت والدي ليزيد أحزاني
أصحو في إحدى الليالي على نداء والدي الذي رحل عني منذ زمن بعيد
فأبعث الضوء في أرجاء غرفتي لأراه
فلا أرى أحداً
فأعود وأرتمي على وسادتي الوردية
وأوجه لعناتي إلى إبليس اللعين
الذي حمل صدى صوت والدي ليزيد أحزاني
أصحو في إحدى الليالي على نداء والدي الذي رحل عني منذ زمن بعيد
فأبعث الضوء في أرجاء غرفتي لأراه
فلا أرى أحداً
فأعود وأرتمي على وسادتي الوردية
وأوجه لعناتي إلى إبليس اللعين
الذي حمل صدى صوت والدي ليزيد أحزاني
أصحو في إحدى الليالي على نداء والدي الذي رحل عني منذ زمن بعيد
فأبعث الضوء في أرجاء غرفتي لأراه
فلا أرى أحداً
فأعود وأرتمي على وسادتي الوردية
وأوجه لعناتي إلى إبليس اللعين
الذي حمل صدى صوت والدي ليزيد أحزاني
أصحو في إحدى الليالي على نداء والدي الذي رحل عني منذ زمن بعيد
فأبعث الضوء في أرجاء غرفتي لأراه
فلا أرى أحداً
فأعود وأرتمي على وسادتي الوردية
وأوجه لعناتي إلى إبليس اللعين
الذي حمل صدى صوت والدي ليزيد أحزاني
أصحو في إحدى الليالي على نداء والدي الذي رحل عني منذ زمن بعيد
فأبعث الضوء في أرجاء غرفتي لأراه
فلا أرى أحداً
فأعود وأرتمي على وسادتي الوردية
وأوجه لعناتي إلى إبليس اللعين
الذي حمل صدى صوت والدي ليزيد أحزاني
أصحو في إحدى الليالي على نداء والدي الذي رحل عني منذ زمن بعيد
فأبعث الضوء في أرجاء غرفتي لأراه
فلا أرى أحداً
فأعود وأرتمي على وسادتي الوردية
وأوجه لعناتي إلى إبليس اللعين
الذي حمل صدى صوت والدي ليزيد أحزاني
أصحو في إحدى الليالي على نداء والدي الذي رحل عني منذ زمن بعيد
فأبعث الضوء في أرجاء غرفتي لأراه
فلا أرى أحداً
فأعود وأرتمي على وسادتي الوردية
وأوجه لعناتي إلى إبليس اللعين
الذي حمل صدى صوت والدي ليزيد أحزاني
تعليق