تويت
في اخوان ثنين واحد مطوع والثاني ازكرت " زكرتي " واليا من اصبح الزكرتي في الصباح اخذ الطير والسلوقي والرجال راعي مقناص بس قلبه خضر وهم الاخوان يتمان امهم وابوهم متوفين ولهم خاله بعيده عنهم شويه يعني متطرفه
والزكرتي هذا يخدم خالته والخاله هذي عندها بنت مزيونة والرجال يحب البنت بنت خالته ( يعني يخدم الخاله عشان المزيونه ) ويبيها على وضح النقا المهم جا الليل سوا العشا وزينه وجاه اخوه الكبير وقال طالبك مطلوب قال الزكرتي انت اخوي انت الكبير لاتطلبني امرني امر
قال المطوع انا طالبك قل تم تم قال انا ابروح احج وابيك تمسك المسجد لين اجي قال الزكرتي انا اروح الصيد وانت خابرني ماني حول مسجد وانت عارفني اخدم خالتي قال المطوع الخاله تعال لها يوم الجمعه لان ماعندنا جمعه في الديرة هنا انت تصلي من يوم السبت للين يوم الجمعه الفجر
وبعدها تروح للخاله تخدمها وترجع العصر قال الزكرتي من الصباح يصير خير ماندري عن الرجال هو يهون ولا يستخير الله اعلم, جا المطوع في المسجد قال ياربع يوم صلابهم سامحوني وبيحوني انا ابروح احج قالوا الله يستر عليك وتجي بالسلامه قالوا من يمسك المسجد قال اللي بيمسكه اخوي فلان ( الزكرتي )
شافوا جماعة المسجد اخوه الرجال ماهو راعي مسجد ولا راعي صلاة قال إن شاء الله فيه خير وقال المطوع لخوه الزكرتي تراني معود الجماعه بعد العصر بحديث او حديثين المهم مشوا وتوادعوا ودراء الزكرتي ان الحبال مسكته والرجال الزكرتي صوت طيب لجا يقول الحديث " عن ابي هريرة ... هريرة " يمده ويلحنه
قالوا الجماعه ماشاء الله صوتك زين وليت اخوك مبطي راح الحج وصوتك طيب المهم اخذ ثلاث او اربعة ايام فقدتهم الخاله طلعت تسأل قالت يامن يسأل لي عن اليتمان ويش دنياهم وويش اخبارهم قالو اليتمان بخير ولابهم لوم واحد في الحج والثاني في المسجد قالت الخاله اكيد اللي حج فلان اللي يجينا الزكرتي راعي الطروق
قالوا لا اللي راح الحج المطوع وفلان ( الزكرتي ) في المسجد قالت فلان في المسجد قالوا نعم فلان في المسجد قالت الخاله الله يهدي من يشاء وفلان ماني خابرته راعي مسجد المهم الخاله مشت وراحت البيت وعلمت البنت بالسالفه قالت البنت انا ماصدق قالت للأم ابيك تسمحين لي ابروح اتأكد
راحت البنت للمسجد في وقت صلاة العصر يوم السادس والزكرتي يدخل المسجد ويقول للمؤذن اقم الصلاة ويقيم الصلاة ويجي الزكرتي ويقول استوو وبيقول اعتدلوا ولا يلتفت ولا يشوف بنت خالته
قال الزكرتي :
تعدلـوا ياهـل القلـوب المواليـف
وصيروا ورى القراي خمسة صفوفي
احلف بربٍ حيـزم الغـرس باليـف
مرجع بصر يعقوب بعـد الكفوفـي
انـك منـاي بلابسـات المشانيـف
واللي كـذب يالله عسـى مايشوفـي
الله اكبر وصلى بهم وسلم واستحى الزكرتي وعاد وراه واحد من عيال عمه لكيع قال يافلان قال نعم قال طالبك انك تعيد الحديث اللي قلته قبل تكبر للصلاة قال الزكرتي لا يافلان هذا الحديث اسناده ضعيف ولا يعاد .ابداً
والزكرتي هذا يخدم خالته والخاله هذي عندها بنت مزيونة والرجال يحب البنت بنت خالته ( يعني يخدم الخاله عشان المزيونه ) ويبيها على وضح النقا المهم جا الليل سوا العشا وزينه وجاه اخوه الكبير وقال طالبك مطلوب قال الزكرتي انت اخوي انت الكبير لاتطلبني امرني امر
قال المطوع انا طالبك قل تم تم قال انا ابروح احج وابيك تمسك المسجد لين اجي قال الزكرتي انا اروح الصيد وانت خابرني ماني حول مسجد وانت عارفني اخدم خالتي قال المطوع الخاله تعال لها يوم الجمعه لان ماعندنا جمعه في الديرة هنا انت تصلي من يوم السبت للين يوم الجمعه الفجر
وبعدها تروح للخاله تخدمها وترجع العصر قال الزكرتي من الصباح يصير خير ماندري عن الرجال هو يهون ولا يستخير الله اعلم, جا المطوع في المسجد قال ياربع يوم صلابهم سامحوني وبيحوني انا ابروح احج قالوا الله يستر عليك وتجي بالسلامه قالوا من يمسك المسجد قال اللي بيمسكه اخوي فلان ( الزكرتي )
شافوا جماعة المسجد اخوه الرجال ماهو راعي مسجد ولا راعي صلاة قال إن شاء الله فيه خير وقال المطوع لخوه الزكرتي تراني معود الجماعه بعد العصر بحديث او حديثين المهم مشوا وتوادعوا ودراء الزكرتي ان الحبال مسكته والرجال الزكرتي صوت طيب لجا يقول الحديث " عن ابي هريرة ... هريرة " يمده ويلحنه
قالوا الجماعه ماشاء الله صوتك زين وليت اخوك مبطي راح الحج وصوتك طيب المهم اخذ ثلاث او اربعة ايام فقدتهم الخاله طلعت تسأل قالت يامن يسأل لي عن اليتمان ويش دنياهم وويش اخبارهم قالو اليتمان بخير ولابهم لوم واحد في الحج والثاني في المسجد قالت الخاله اكيد اللي حج فلان اللي يجينا الزكرتي راعي الطروق
قالوا لا اللي راح الحج المطوع وفلان ( الزكرتي ) في المسجد قالت فلان في المسجد قالوا نعم فلان في المسجد قالت الخاله الله يهدي من يشاء وفلان ماني خابرته راعي مسجد المهم الخاله مشت وراحت البيت وعلمت البنت بالسالفه قالت البنت انا ماصدق قالت للأم ابيك تسمحين لي ابروح اتأكد
راحت البنت للمسجد في وقت صلاة العصر يوم السادس والزكرتي يدخل المسجد ويقول للمؤذن اقم الصلاة ويقيم الصلاة ويجي الزكرتي ويقول استوو وبيقول اعتدلوا ولا يلتفت ولا يشوف بنت خالته
قال الزكرتي :
تعدلـوا ياهـل القلـوب المواليـف
وصيروا ورى القراي خمسة صفوفي
احلف بربٍ حيـزم الغـرس باليـف
مرجع بصر يعقوب بعـد الكفوفـي
انـك منـاي بلابسـات المشانيـف
واللي كـذب يالله عسـى مايشوفـي
الله اكبر وصلى بهم وسلم واستحى الزكرتي وعاد وراه واحد من عيال عمه لكيع قال يافلان قال نعم قال طالبك انك تعيد الحديث اللي قلته قبل تكبر للصلاة قال الزكرتي لا يافلان هذا الحديث اسناده ضعيف ولا يعاد .ابداً
تعليق