ما أسعدَ القلبَ إلا منْ به ِ نَصِلُ
في الحبِّ ربًا بهِ الأرواحُ تتصلُ
والحمدُ للهِ أنْ شاءتْ إرادتُهُ
وصلا بحجٍ عراه ليس تنفصِلُ
حدائقُ النورِ بالأشذاءِ عابقةٌ
بها الحناجرُ بالتهليلِ تبتهلُ
اللهُ أكبرُ لبينا النداءَ كما
شاءَ الإلهُ، فحلَّ البِشرُ والأملُ
ياربُّ جئْنا من الأصقاعِ في عجلٍ
شعثا بَكتنا به البلدانُ والمُقَلُ
نرجوكَ عطفا- بدمعٍ فاضَ من حُرقٍ-
تعفو به عن عبادٍ كلهم وجلُ
ماخابَ من يرتجي مولاهُ مُنعتقا
مِن كِبرِ نفسٍ ملاها الغِشُّ والدَّجلُ
طفنا بنورِ الحمى- أكرمْ به نُزلا-
نطهِّرُ القلبَ، بالتوباتِ نغتسلُ
ضيفانُ ربٍّ كريمٍ في ترحمِّهِ
على العبادِ برغمِ الذنبِ ما سألوا
أهلا ضيوفي، جلالُ اللهِ قائِلُها
ترحابُ ربِّ بهِ الرَّحْماتُ تنهملُ
نسعى ونرجمُ شيطانا نزلُّ بهِ
أنَّى اتجهْنا لهُ همسٌ به الزللُ
لبيكَ ربيّ بإخلاصٍ نردِّدُها
لبيكَ في عرفاتِ الحجُّ يكتملُ
اللهُ أكبرُ حلَّ العيدُ فابتسمتْ
لنا الحياةُ وضاءتْ حولَنا السبُلُ
في الحبِّ ربًا بهِ الأرواحُ تتصلُ
والحمدُ للهِ أنْ شاءتْ إرادتُهُ
وصلا بحجٍ عراه ليس تنفصِلُ
حدائقُ النورِ بالأشذاءِ عابقةٌ
بها الحناجرُ بالتهليلِ تبتهلُ
اللهُ أكبرُ لبينا النداءَ كما
شاءَ الإلهُ، فحلَّ البِشرُ والأملُ
ياربُّ جئْنا من الأصقاعِ في عجلٍ
شعثا بَكتنا به البلدانُ والمُقَلُ
نرجوكَ عطفا- بدمعٍ فاضَ من حُرقٍ-
تعفو به عن عبادٍ كلهم وجلُ
ماخابَ من يرتجي مولاهُ مُنعتقا
مِن كِبرِ نفسٍ ملاها الغِشُّ والدَّجلُ
طفنا بنورِ الحمى- أكرمْ به نُزلا-
نطهِّرُ القلبَ، بالتوباتِ نغتسلُ
ضيفانُ ربٍّ كريمٍ في ترحمِّهِ
على العبادِ برغمِ الذنبِ ما سألوا
أهلا ضيوفي، جلالُ اللهِ قائِلُها
ترحابُ ربِّ بهِ الرَّحْماتُ تنهملُ
نسعى ونرجمُ شيطانا نزلُّ بهِ
أنَّى اتجهْنا لهُ همسٌ به الزللُ
لبيكَ ربيّ بإخلاصٍ نردِّدُها
لبيكَ في عرفاتِ الحجُّ يكتملُ
اللهُ أكبرُ حلَّ العيدُ فابتسمتْ
لنا الحياةُ وضاءتْ حولَنا السبُلُ
تعليق