طفلِ ن جلس في آخر المقهى وحيد ولامعاه ايأت شيّ
..........وفي اول المقهى بنيّه جالسه...و فيها الامان لكل خايف
التقت نظراتهم صدفه.. او إنه كان قاصد والا هيّ
..........وكلّن غدا بصمته ضجيج ..وفج في صدره مضايف
وطال انتظار المعمعه... وانضج بهم ماكان نيّ
......... وكلن يسولف في سكوته ويقول ياخي منت شايف
واقترب منها وسألها..مدري ندهتي انسان حيّ
........وردت من الفرحه وقالت ..إيه انا ..ناديت نايف