[align=center]هام و عاجل: رد فعل الحكومة السويدية تجاه الصحيفة الأثمة [/align]
[align=center]أغلقت الشركة المضيفة الموقع الخاص بالصحيفة السويديه الأثمة بعد المشاوره مع الحكومة السويديه
و لقد وصفت وزيرة الخارجيه السويدية ليلا فرايفالدز ما فعلته الجريدة بأنها "أفعال مستفزه صدرت من قله متطرفة و مستفزه".و قد صرحت أيضا أنها" ستدافع عن حرية التعبير فى كل الأحوال, و لكننا ندين ما فعلنه الصحيفة, لأنه لايحترم مشاعر المسلمين مطلقا".
و كما جاء على لسان رئيس تحرير الصحيفة, أن هذا ضد القانون, وأنه ليس من حق الحكومة السويدية أن تفعل هذا لمجرد أنهم صحيفة صغيرة.و قد استمر فى لغطه بمطالبته لقراء الجريدة بإستمرار إرسال الرسومات ألأثمة, و قوله أن الحكومة السويدية مجرد حفنة من الجبناء لأنهم لم يقفوا بجانب الدنماركيين للدفاع عن "حرية التعبير" المزعومة تلك. حيث واصل مهاتراته بقوله أن المقصود من هذه الصور ليس الهجوم على شخص رسول الله (ص), ولكن الدفاع عن حرية النعبير.
يذكر ان الحزب المسئول عن نشر هذة الجريدة (الحزب الدمقراطى السويدى) هو حزب صغيرمناهض للمهاجرين, ليس له ممثلون فى البرلمان سوى قليل من النواب المنتخبون.
الجدير بالذكر أيضا أن السويد عارضت الحرب على العراق و هى من أكبر المتبرعين للشرق الأوسط.
تعقيب هام:
يبدو أن للمسلمين وزنا فعلا...و الدليل ما فعلته الحكومة السويدية...فنرجو عدم مقاطعة السويد لأنها متضامنة معنا...
الخبر مترجم و منقول عن موقع البي بي سي.[/align]
[align=center]أغلقت الشركة المضيفة الموقع الخاص بالصحيفة السويديه الأثمة بعد المشاوره مع الحكومة السويديه
و لقد وصفت وزيرة الخارجيه السويدية ليلا فرايفالدز ما فعلته الجريدة بأنها "أفعال مستفزه صدرت من قله متطرفة و مستفزه".و قد صرحت أيضا أنها" ستدافع عن حرية التعبير فى كل الأحوال, و لكننا ندين ما فعلنه الصحيفة, لأنه لايحترم مشاعر المسلمين مطلقا".
و كما جاء على لسان رئيس تحرير الصحيفة, أن هذا ضد القانون, وأنه ليس من حق الحكومة السويدية أن تفعل هذا لمجرد أنهم صحيفة صغيرة.و قد استمر فى لغطه بمطالبته لقراء الجريدة بإستمرار إرسال الرسومات ألأثمة, و قوله أن الحكومة السويدية مجرد حفنة من الجبناء لأنهم لم يقفوا بجانب الدنماركيين للدفاع عن "حرية التعبير" المزعومة تلك. حيث واصل مهاتراته بقوله أن المقصود من هذه الصور ليس الهجوم على شخص رسول الله (ص), ولكن الدفاع عن حرية النعبير.
يذكر ان الحزب المسئول عن نشر هذة الجريدة (الحزب الدمقراطى السويدى) هو حزب صغيرمناهض للمهاجرين, ليس له ممثلون فى البرلمان سوى قليل من النواب المنتخبون.
الجدير بالذكر أيضا أن السويد عارضت الحرب على العراق و هى من أكبر المتبرعين للشرق الأوسط.
تعقيب هام:
يبدو أن للمسلمين وزنا فعلا...و الدليل ما فعلته الحكومة السويدية...فنرجو عدم مقاطعة السويد لأنها متضامنة معنا...
الخبر مترجم و منقول عن موقع البي بي سي.[/align]
تعليق